الأربعاء، 10 أغسطس 2016

شعرك بيقع وخف خالص اوعى تزعلى او تقصيه تعالى جربى وادعيلى


 

الألوفيرا أو الصبّار من النباتات المعروفة في علاج تساقط الشعر وقد استخدمتها القبائل الهندية في جنوب أميركا طوال قرون. فقد اكتشفت هذه القبائل فاعلية نبات الصبار في زيادة كثافة الشعر والحفاظ على صحته وجماله.

لذلك ادهني شعرك وفروة رأسك يومياً بجل الصبار، لأنه يحتوي على أنزيم قوي مضاد للأكسدة ويساعد على زيادة نمو الشعر.

إن شرب عدة أكواب من الشاي الأخضر يومياً أو تناوله على هيئة أقراص يقلل من مخاطر الإصابة بالصلع. فالعناصر المضادة للأكسدة التي يحتوي عليها الشاي الأخضر تقدم حماية ضوئية وكيميائية تمنع تأثير الأشعة فوق البنفسجية على الشعر، وهو ما ينعكس إيجاباً عليه، فضلاً عن الفيتامينات الموجودة في الشاي الأخضر التي تفيد الجسم عامة لا الشعر فقط.

الفلفل الأحمر:

ضعي قليلاً من شرائح الفلفل الأحمر مباشرة على فروة الرأس حيث إنها تساعد على إثارة الجلد ودفعه لإفراز مركب الهيستامين وهو مركب ينعكس عنه بعض أعراض الحساسية، وبالتالي ستقوم خلايا فروة الرأس بزيادة نسبة تدفق الدم والعناصر المغذية وهو ما سيعزز بالضرورة من نمو الشعر.

 

نبات القرّاص:

يساعد نبات القراص على منع تساقط الشعر، وإذا تعذر عليك العثور على هذا النبات في الأسواق يمكنك شراؤه على هيئة أقراص أو كبسولات. تحتوي جذور نبات القراص على عناصر غذائية ومعدنية تحفز بصيلات الشعر وبالتالي تزيد من نسبة نموّه.

 

دونج كواي:

عشب الدونج كواي هو أحد الأعشاب الصينية الشهيرة والتي تحتوي على أستروجين نباتي وهي مادة تساعد على تقليل نسبة الهرمونات الذكرية في الجسم التي تسبّب زيادتها تساقط الشعر. وعشب الدونج كواي ينصح دائماً باستخدامه مع عشب القرّاص حيث إن خبراء الأعشاب في الصين يؤكدون أن مزيج هاتين العشبتين يعطي نتائج تفوق أيّ مستحضر كيميائي في الأسواق.

 

 

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

أرشيف الموقع

اقسام الموقع

جميع محتويات المدونة لا تنتهك حقوق الملكية حيث أن جميع الأسماء والعلامات المذكورة في الموقع هي علامات تجارية مسجلة لأصحابها، جميع مانقدمة ليس مرفوع على سيرفرتنا وإنما من المواقع الخاصة المالكة للبرامج والالعاب نظرا لحقوق الملكية ونحن نقدم لكم النسخ المجانية منها للحفاظ على حقوق النشر والملكية، لذلك عند وجود أي مشاركة مخالفة يرجي الابلاغ

افضل الموضوعات

.

.

.

.
.