الاثنين، 15 أغسطس 2016

ياااارب النمل يقرصــنى ^_^ ,, تعالى واعرف فوائد قرصة النملة

   اذا قرصتك نمــــلة لا تقتلهـــــااحلى ابتسامة..... بل أشكرهــــــا !!!! ابتسامة

العديد من الناس يتعرضون لقرصة نملة هنا وهناكحزينة..

ولكنهم يقومون فوراً بقتل النملة المعتديةانا باغلي.

لكن لماذا لا نقدم الشكر الجزيل للنملة عند قرصها لنا.. وخاصة إن فوائدها كثيرة..موافقةموافقة

وهذه الفوائد كالتالي واو:

1- قرصة النملة تؤدي إلى تنشيط الدورة الدموية وزيادة عدد كرات الدم الحمراء مما ينعكس على نشاط الجسم وحيويتهباحبك.

2- قرصة النملة تقوم بتنشيط الخلايا العصبية الموجودة في الدماغ وذلك من خلال إشارات حسية تنتقل من مكان القرصة إلى الخلايا الحسية أسفل الدماغشفتوا طاقيتي

3- إذا تعرض الجسم إلى أكثر من قرصة فى الوقت ذاته , فإن ذلك من شأنه أن يؤدى إلى تليف الجلد وذلك لكون جميع القرصات في مكان واحد,أما إذا كانت في عدة أماكن فإن ذلك يؤدي إلى تخثر الدم.

المقصود بتليف الجلد : هو أن الجلد يصبح أكثر مقاومة للبكتريا وأكثر تحملاً لدرجات الحرارة المرتفعةانتصرنا.

المقصود بتخثر الدم : هو تكون طبقة من الدم تكون اقسى نوعاً ما من الدم العادي مما يمنح الأوعية الدموية قدرة أكثر على مقاومة السموممستفاجأةمستفاجأة...
لا لا لاااا لااااا
وبالتالي مساعدة الكبد وتخفيف العبء عنه برافو.

4- قرصة النملة كأفضل وسيلة للرجيم باكلباكلعندما تقوم النملة (الأنثى) بتوجيه قرصتها للهدف المنشود ...

فإنها تفرز كمية من اللعاب الأيوني , والغريب إن هذا اللعاب يقوم بحرق جميع الدهنيات الموجودة في العضو المقروصباحبك باحبك ..

{مثلا لو أن العضو المقروص هو الذراع فإن اللعاب سوف ينتشر تدريجيا في كافة الذراع وبالتالي .. سيقوم بحرق 99%من الدهنيات التي توجد بالذراع .. }الحب بهدلة
انا كده عاوزالى مجموعه نمل يقرصنى فى بطنى باضحك
ولله في خلقه شؤونايه الجمال ده

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

أرشيف الموقع

اقسام الموقع

جميع محتويات المدونة لا تنتهك حقوق الملكية حيث أن جميع الأسماء والعلامات المذكورة في الموقع هي علامات تجارية مسجلة لأصحابها، جميع مانقدمة ليس مرفوع على سيرفرتنا وإنما من المواقع الخاصة المالكة للبرامج والالعاب نظرا لحقوق الملكية ونحن نقدم لكم النسخ المجانية منها للحفاظ على حقوق النشر والملكية، لذلك عند وجود أي مشاركة مخالفة يرجي الابلاغ

افضل الموضوعات

.

.

.

.
.